زعمت دراسة حديثة منشورة بـ«Nature» العثور على كميات أعلى من «PFAS» في مياه الشرب بالولايات المتحدة. وجاءت في الغرب الأوسط ونيو إنغلاند والساحل الغربي. وهي مواد «البيرفلوروألكيل» الكيميائية وتستخدم بتصنيع المنتجات الاستهلاكية. وقد تؤدي للإصابة بالسرطان وارتفاع إنزيمات الكبد والكوليسترول وانخفاض الوزن عند الولادة ومشاكل القلب والأضرار المناعية والتنموية. وأعلنت «وكالة حماية البيئة» عن تمويل جديد بمليار دولار لمعالجة المياه.
استمتع بزبدة المحتوى المقروء، المرئي والمسموع بشكل مخصص لك وحسب اهتماماتك في عدد كلمات لا يتجاوز 60 كلمة للموضوع
اشترك في النشرة الإخبارية حتى تصلك آخر الأخبار
جميع الحقوق محفوظة © 2024 تطبيق الزبدة الإخباري